يواجه التعليم في عصر الثوره المعرفية تحديات مختلفة نتيجة الإنجازات الهائلة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي أدت إلى تلاشي الحدود بين الدول وجعل العالم قرية صغيرة في ظل العولمة والانفتاح الاقتصادي .
والحديث عن تطوير التعليم لايتوقف لاقتناع لشعوب أن النهضة الحقيقية لن تأتى بنهضة تعليمية حقيقيه فالتعليم الجيد يؤدى إلى استثمار جيد ونهضة كبيرة لذا بدأت الحكومات تفكر فى تغيير الأنظمة التعليمية والتحول من التعليم التقليدى القائم على المعلم كمصدر اساسى ووحيد للمعلومات إلى تعلم إلكترونى المعلم فيه موجه ومرشد و معتمد على مصادر الويب